البنتاغون



تدعي السلطات الأمريكية أن طائرة بوينغ نم اختطافها و قيادتها لترتطم بمبنى وزارة الدفاع البنتاغون، لقد ابتلعت وسائل الإعلام الطعم و بدأت كلها تتحدث ضمن هذا السياق، لكن بتدقيق النظر ومراجعة الأدلة يتبين أن ما من طائرة اصطدمت بالبنتاغون يوم 11 سبتمبر، كيف ذلك، إليك الأدلة:

أولا: الصور الأولى للحادث

الصور الأولى لموقع الحدث بينت أنه لا وجود لأي مخلفات لطائرة بوينغ، لاآثار للأجنحة، للمحركات الضخمة، للذيل، للموازنين...، لو كان صحيحا أن طائرة البوينغ ضربت البنتاغون، لتركت آثارا واضحة لجسمها...!،وعوضا عن ذلك، لم تظهر إلا حفرة صغيرة لم يتجاوز قطرها الخمسة أمتار




شاهد هذا المقتطف:

عندما تتحطم طائرة ما، فإنها تخلف آثارا واضحة:

لكن:


في اللحظات الأولى للحادث، حتى المراسلون الصحفيون نفوا وجود أي آثار للطائرة وهذا مقتطف:


أين هي مخلفات طائرة البوينغ الضخمة إذن...؟
المسؤولون الأمركيون أنفسهم اعترفوا أنه لم تكن هناك أي آثار للطائرة، لكن هل تعلم ما هو المبرر الذي قدموه؟ لقد قالوا أن الطائرة تحولت إلى غاز و تبخرت في الهواء فور اصطدامها بالبنتاغون ...،ستكون هذه إذا أول طائرة في التاريخ تتبخر و تختفي في الهواء...، لكن لسوء الحظ، المسؤولون الأمريكيون لم يتعلموا قواعد الفيزياء ليعلموا أن هذا مستحيل علميا و ليبحثوا عن مبرر آخر:
























ليست هناك تعليقات: